كتب - محمد رفعت:
أبدى النجم الشاب أحمد عز موافقته المبدئية على القيام ببطولة أول الأفلام التي تقوم بإنتاجها شركة الإنتاج الفني التي يملكها أحد أقطاب الإخوان المسلمين في مصر.
وقال عز إنه يقبل أو يرفض الأعمال الفنية التي تعرض عليه، وفقا لإقتناعه بالسيناريو والدور الذي يختاره لكي يجسده، وليس وفقا لتوجهات الجهة المنتجة، مؤكدًا استعداده التام للتعاون مع اي جهة انتاجية، ما دامت تقدم عملا محترما.
وأشا إلى أنه ليس لديه أي مواقف مسبقة ضد الإخوان أو أي جماعة دينية آخرى، ما دامت تحترم قواعد اللعبة الديمقراطية ومبدأ مدنية الدولة.
وأضاف: "لست متخوفا من الفوز الكاسح الذي حققه الإسلاميون في الجولتين الأولي والثانية في الانتخابات، وخاصة جماعة الإخوان المسلمون، لأن تلك إرادة الجماهير واختيار الشعب عبر صناديق الانتخاب، ولا ينبغي الحكم على الإخوان، إلا بعد رؤية ماذا سيفعلون، ومن السابق لأوانه أن نخاف وأن نتسرع في الحكم دون أن ننتظر ونناقش رؤيتهم وخططهم ومنهجهم وبعدها يمكن الحكم عليهم".
وأشار إلى أن الكلمة في النهاية للجمهور والإختيار للشعب الذي يجب إحترام كلمته واختياره، وفي النهاية نعيش أجواء ديمقراطية لم نكن نعيشها من قبل، ويكفي أن الاختيار للشعب في تحديد من يتولي زمام أمره سواء كان اتجاها دينيا متمثلاً في جماعة الإخوان أو يساريا أو ليبراليا.
أبدى النجم الشاب أحمد عز موافقته المبدئية على القيام ببطولة أول الأفلام التي تقوم بإنتاجها شركة الإنتاج الفني التي يملكها أحد أقطاب الإخوان المسلمين في مصر.
وقال عز إنه يقبل أو يرفض الأعمال الفنية التي تعرض عليه، وفقا لإقتناعه بالسيناريو والدور الذي يختاره لكي يجسده، وليس وفقا لتوجهات الجهة المنتجة، مؤكدًا استعداده التام للتعاون مع اي جهة انتاجية، ما دامت تقدم عملا محترما.
وأشا إلى أنه ليس لديه أي مواقف مسبقة ضد الإخوان أو أي جماعة دينية آخرى، ما دامت تحترم قواعد اللعبة الديمقراطية ومبدأ مدنية الدولة.
وأضاف: "لست متخوفا من الفوز الكاسح الذي حققه الإسلاميون في الجولتين الأولي والثانية في الانتخابات، وخاصة جماعة الإخوان المسلمون، لأن تلك إرادة الجماهير واختيار الشعب عبر صناديق الانتخاب، ولا ينبغي الحكم على الإخوان، إلا بعد رؤية ماذا سيفعلون، ومن السابق لأوانه أن نخاف وأن نتسرع في الحكم دون أن ننتظر ونناقش رؤيتهم وخططهم ومنهجهم وبعدها يمكن الحكم عليهم".
وأشار إلى أن الكلمة في النهاية للجمهور والإختيار للشعب الذي يجب إحترام كلمته واختياره، وفي النهاية نعيش أجواء ديمقراطية لم نكن نعيشها من قبل، ويكفي أن الاختيار للشعب في تحديد من يتولي زمام أمره سواء كان اتجاها دينيا متمثلاً في جماعة الإخوان أو يساريا أو ليبراليا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق